إن الثقل الأكبر الذي تتنادى به الشيعة لا يعرفه المسلمون ولم يطلعوا عليه في يوم من الأيام (حسب ما يستنتج من كلام التبريزي) فكيف يتمسك الناس بشئ لم يطلعوا عليه في حياتهم أبدا؟! هل يتمسكون بأوهام، أم بحقائق مؤكدة موجودة أمامهم.
هذه إشكالية أخرى من إشكاليات عقائد الشيعة.
* وكتب (أوال) بتاريخ 18 - 2 - 2000، الثامنة مساء:
الزميل مشرك، لقد تبين مدى التدليس والكذب الذي وقعت فيه! مسكين نقلت لنا الوصلة التي نقلت منها الكلام للمرجع التبريزي وورطت نفسك لأنك دجال!
وأراد الله أن يوقعك في شر أعمالك.
لماذا اقتطعت الكلام التالي وتركت السالف رغم أن الموضوع متتالي (كذا)، وهذا هو كما هو مكتوب في الوصلة التي أرسلها مشرك:
س 19: ما رأيكم في من يعتقد بتحريف القرآن الكريم ويعتمد على روايات متعددة في البحار والكافي وغيرهما من الكتب؟
بسمه تعالى ج 19: التحريف له معان: منها ما يطلق على المحل غير حقيقته. ومنها التحريف بعنوان الزيادة والنقصان.
فالقسم الثاني باطل كما ذكرنا في البحث والرواية الواردة في التحريف إما راجعة إلى التحريف بالمعنى الذي ذكرناه، أو أنها ضعيفة سندا لا يمكن الاعتماد عليها ولا يسع المجال للتوضيح بأزيد من ذلك، والله العالم.
القرآن الذي بين أيدينا صحيح: