* وكتب (مشارك) بتاريخ 18 - 2 - 2000، السابعة مساء:
لماذا لا توضح عقيدتك أكثر يا عاملي في الفرق بين القرآن الذي بأيدينا والثقل الأكبر، والسؤال بطريقة أوضح:
هل تعتقدون بوجود آيات في الثقل الأكبر قام الصحابة بحذفها منه، فأصبح القرآن الذي بأيدينا يفتقد لتلك الآيات؟
أو أن إمامكم المهدي سوف يقرأها (كذا) بغير القراءة الحالية؟.
* وكتب (الفاطمي) بتاريخ 18 - 2 - 2000، السابعة والنصف مساء:
حبيب ألبو يا مشارك، أين ردك يا جبان، وألم أقل لك أبو طبيع ما يترك طبعه!
السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
* وكتب (محمد إبراهيم) بتاريخ 18 - 2 - 2000، الثامنة إلا خمس دقائق مساء:
ما هو الفرق بين القرآن ونسخة القرآن؟؟؟
القرآن هو كلام الله تعالى الذي حفظه من التحريف، والموجود في المصاحف التي هي بين أيدي المسلمين في جميع أنحاء العالم.
ولذلك فإن نسخة القرآن يجب أن تكون هي القرآن بالضبط، وإلا فإنها ليست نسخة القرآن.
جواب التبريزي يقول أن هناك قرآنان!!! قرآنان وليس واحد (كذا) يا سلام سلم!
لا ندري أين التبريزي هذا عن النصارى الذين يقولون بأن هناك إصدارات عديدة من كتابهم المقدس!