فكتب (العاملي) بتاريخ 18 - 2 - 2000، العاشرة مساء:
لله أبوك، كيف يشتغل ذهنك العبقري؟! فلو أردنا أن نفكر مثلك لقلنا:
محمد إبراهيم.. شخص من كارتون! والدليل على ذلك أن صورته من كارتون، وهو عين صورته!!
هذا هو منطقك الهوائي، الذي لا يفرق بين القرآن الذي أنزله الله تعالى على رسوله، وبين نسخه المخطوطة والمطبوعة!!
* وكتب (مشارك) بتاريخ 19 - 2 - 2000، الخامسة عصرا:
لا زال السؤال قائما يا روافض:
ما هو الفرق بين القرآن الموجود بأيدينا والثقل الأكبر في عقيدتكم؟
لماذا تتهربون من الإجابة على هذا السؤال؟
* وكتب (فرزدق) بتاريخ 19 - 2 - 2000، الخامسة والنصف عصرا:
لله درك يا شيخنا العاملي.. فخير الكلام ما قل ودل..
ولكن كيف يفهم من لم يقرأ من المنطق صفحة واحدة؟!
وحقك.. لقد كنت أظن بأن محمد إبراهيم يمتلك مقدارا من العلم ولكن خاب ظني..
فهو لم يفهم معنى: الحاكي.. ولم يفرق بين المفهوم الكلي والمصداق.
فكيف سيفهم معنى الحمل الشائع الصناعي!!! والذي يكون بين المتحدين في الوجود والمصداق، المختلفين في المفهوم والتعريف!! وهو محل الكلام.