عليه لعنة الله وملائكته والناس أجمعين إلى يوم الدين...
* وكتب (طالب العلم) 19 - 7 - 1999، الخامسة عصرا:
يا إسلام لسانك حصانك إن صنته صانك وإن هنته هانك!
أهكذا تريد أن تستفيد؟!! أترك الكلام البذئ وأجب على أسئلة الآخرين، فوالله لم أر فيها إلا العدل والإنصاف. فلماذا لا تقبل كلام الحق؟
* وكتب (مشارك) بتاريخ 19 - 7 - 1999، السادسة مساء:
الحمد لله لسنا من الزنادقة الذين يفسرون القرآن بأهوائهم، ليأكلوا به ثمنا قليلا وخمسا كبيرا. انتهى.
قال العاملي:
من الملاحظ أنهم يتهمون الشيعة بأنهم لا بضاعة لهم في التفسير.. وعندما يفحمون ولا يستطيعون نقاش طلبة الشيعة في تفسير آيات القرآن! يلجؤون إلى أسلوب الشتم، ويتهمون علماء الشيعة بأنهم يفسرون القرآن لمصلحة أهل البيت عليهم السلام، من أجل أن يعطيهم الشيعة أموالا!!!
وهذا تأكيد على إفلاسهم العلمي.
فتوى عمر: تفسير القرآن والبحث العلمي فيه حرام!
* وكتب (العاملي) في شبكة أنا العربي، بتاريخ 20 - 7 - 1999 العاشرة مساء، موضوعا بعنوان (السؤال عن تفسير آيات القرآن، والبحث العلمي فيه حرام عند الخليفة عمر!)، قال فيه: