* وكتب (مشارك) بتاريخ 21 - 2 - 2000، الثانية وخمس دقائق صباحا:
نسيت أن أخبرك أنني لا أحفل كثيرا بالرد على أكاذيبك فيما تفتريه على أهل السنة.
ويكفينا في ذلك ما فضحتك به قديما أنا والأخ راشد الإماراتي.
نحن نسألكم عن عقائدكم أنتم يا عاملي.
* وكتب (أبو حسين) بتاريخ 21 - 2 - 2000، الثامنة صباحا:
إلى محمد إبراهيم وإلى المشارك، وإلى كل من التبس عليه كلام الشيخ التبريزي حفظه الله.
إن نسخ القرآن المتداولة بين أيدي المسلمين ونتيجة الاستعمال المستمر، فإن ورقها يتلف شيئا فشيئا، نتيجة تمزقها وتبعثر أوراقها حتى تصل إلى مرحلة يصعب معها القراءة.
فهذه النسخ وخصوصا القديمة منها، يتم التخلص منها عادة إما بإعادة تصنيع ورقها أو دفنها، وليس حرقها كما فعل عثمان! فحرق القرآن لا يجوز...
أقول هذه النسخ المخطوطة هي قرآن، ولكن ما هي قيمتها أثناء القيام بإتلافها، هل قيمتها أكبر من الثقل الأصغر؟
وهل عندما نقوم بإتلافها فإننا بذلك نقوم بإتلاف القرآن؟ أم أننا نقوم بإتلاف نسخة مخطوطة؟ وهل عثمان عندما حرق المصاحف كان يقصد حرق كلام الله؟ أم نسخ مخطوطة؟!