فإن كان جوابك نعم، إن عثمان حرق كتاب الله!! فحينئذ نقول إن إشكالك على كلام سماحة الشيخ فيه نظر.
وأما إذا قلت لا، إن عثمان لم يحرق كتاب الله، وإنما أحرق نسخه المخطوطة، قلنا لك إذن أنت تقول إن هنالك قرآنان.
فهل يعجبك هذا الجواب؟
كن ناضجا يا أخي، فقد كنت سابقا أحسب لك حساب (كذا)...
فلماذا غيرت صورتك في نظري...
تهمتهم للشيعة بأنهم لا يرون حجية القرآن * كتب (التلميذ) في شبكة أنا العربي، بتاريخ 18 - 7 - 1999، الثامنة مساء، موضوعا بعنوان (إلى مشارك في افترائه على الشيعة: القرآن ليس بحجة)، قال فيه:
إلى مشارك: لقد قلت لي مرة في رد لك على أحد مواضيعي:
(فمن مصائبكم أن القرآن ليس بحجة إلا بقيم، أرجو أن تذكر لي الأدلة من أقوال علماء الشيعة في ذلك)؟
* وكتب (التلميذ) أيضا بتاريخ 19 - 7 - 1999، الثانية عشرة والنصف صباحا:
يا مشارك: طولت الغيبة، يا مشارك هيا أسرع هات دليلك.
يا مشارك (عسى ما شر)..
أنا في انتظار ردك على أحر من الجمر.
أنا أنتظر، فهيا أذكر لي قول عالم شيعي قال إن القرآن ليس بحجة إلا بقيم.