على بعض النسخ المطبوعة أو المخطوطة، فلا بد من اتباع الإمام (ع) كما وقع ذلك في قضية صفين، والله العالم.
والآن هل هناك من يبين لنا حقيقة الفروق بين القرآن الذي بأيدينا، والثقل الأكبر حسب عقيدتكم؟
* وكتب (مشارك) بتاريخ 18 - 2 - 2000، الرابعة عصرا:
وهذا هو مكان الموضوع الأساس:
htm. r / rd / html / orj. tabrizi. www / /: http وكتب (العاملي) بتاريخ 18 - 2 - 2000، الخامسة إلا ربعا عصرا:
يا مشارك.. لا يشكك في حديث الثقلين إلا جاهل أو ناصب.. فاختر لنفسك! وجواب الميرزا التبريزي حفظه الله جواب عميق، لو فهمته!!
وكأنك تحتاج إلى تفكير يوم حتى تفهم الفرق بين القرآن ونسخة القرآن؟!
فالنبي صلى الله عليه وآله أوصى بالقرآن الذي أنزل وسماه الثقل الأكبر..
ولم يوص بنسخ معينة مخطوطة أو مطبوعة!
وقد ضحى الأئمة عليهم السلام من أجل القرآن، وليس من أجل نسخ مخطوطة أو مطبوعة!
أما درست الكلي، والمصداق؟!
* وكتب (فرزدق) بتاريخ 18 - 2 - 2000، السادسة مساء:
أحسنت يا شيخنا العاملي.
ولكن هل تظن بأن مشارك يفهم هذه الأمور. وما هو سوى (واحد بتاع كمبيوتر!!) كما قالها لك في (هجر) يوم كانت (أنا العربي).