يرجع إلى الآراء الشاذة من أتباع المذهب، بل يرجع إلى رأي الأكثرية منهم، فلا يمكن الاحتجاج بهم في مقابل الأغلبية الساحقة من أتباع ذلك المذهب.
فأقول لك ولكن هناك (21) من أكابر علمائكم يصرحون بأن القرآن ناقص ومبدل، وأسماؤهم موجودة في كتاب الأخ محمد عبد الرحمن سيف.
هل هؤلاء كفروا بنص الآية، أم أنهم من العوام الجهلة الذين لا علم عندهم كالعلم الذي عند الأغلبية الساحقة بما وصفت؟
هل عندك شك في تكفير من لا يؤمنون بقوله تعالى: وإنا له لحافظون؟!
إذا كنتم أنتم تكفرون من حارب علي (كذا) رضي الله عنه؟
فكيف لا تكفرون من حارب كتاب الله، بتكذيب هذه الآية فيه؟!؟!