ورهبة الصيت، وخرج وهو فتى إلى عمر بن ود العامري الذي كان يقوم بألف رجل عند أصحابه وأعدائه في معركة الخندق فقتله.
ومنهم الفاضل المعاصر خالد عبد الرحمن العك المدرس في إدارة الإفتاء العام بدمشق في " مختصر حياة الصحابة " للعلامة محمد يوسف الكاندهلوي (ص 188 ط دار الإيمان - دمشق وبيروت) ومنهم العلامة أبو الحجاج يوسف بن محمد البلوى المشتهر بابن الشيخ في كتاب " ألف با " (ج 2 ص 15 ط 2 عالم الكتب - بيروت) ومنهم الحافظ المؤرخ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة 748 في " تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام " (ج 2 ص 291 ط بيروت سنة 1407) ومنهم أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد ابن الجوزي المتوفى سنة 597 في " المنتظم في تاريخ الملوك والأمم " (ج 3 ص 232 ط دار الكتب العلمية بيروت) ومنهم الفاضل المعاصر السيد علي فكري ابن الدكتور محمد عبد الله يتصل نسبه بالحسين عليه السلام القاهري المصري المولود سنة 1296 والمتوفى 1372 بالقاهرة في كتابه " السمير المهذب " (ج 2 ص 197 ط دار الكتب العلمية في بيروت سنة 1399) ومنهم عدة من الفضلاء في " فهرس أحاديث وآثار المستدرك على الصحيحين " للحاكم النيسابوري (القسم الأول ص 604 ط عالم الكتب - بيروت) قالوا:
لما قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه عمرو بن عبد ود عمر بن قتادة المغازي 3 / 33 وذكروه أيضا في القسم الثاني ص 363.