تشبيها بعثمان، فيقال: أصيلان، وقد يعوض من نونه اللام فيقال أصيلال، وهو شاذ على شاذ.
وأجاز الكسائي والفراء تصغير نحو شقران وسودان جمع أشقر وأسود على لفظه، نحو شقيران وسويدان.
وإن اتفق جمع كثرة ولم يستعمل واحده كعباديد وعباييد، بمعنى متفرقات، حقرته على واحده القياسي المقدر ثم جمعته جمع السلامة، نحو عبيديدون، وعبيبيدون، لان فعاليل جمع فعلول أو فعليل أو فعلال (1)