فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون) (1) (2).
(أما الآيات الأخرى فقد اعترف الغزالي كغيره في عدم ظهورها في حجية الاجماع فلا نطيل بذكرها، ومناقشة الاستدلال بها) (3).
(1) الآية " 153 " سورة الأنعام.
(2) السيد محمد حسين طباطبائي / الميزان في تفسير القران / ج 5 / ص 82 (3) المظفر / الأصول / ج 2 / ص 90