ادماجها في حديث واحد، حيث فتح الباب على مصراعيه لتسرب الأخبار التي يدسها غير الموثوق بهم من المحدثين.
ومحمد بن إسحاق بن يسار المتوفى عام 151 ه (1)، وغيرهم (2).
نعم، ان هذه البدايات المبكرة في تركيز مبدأ الاعراض عن الحقائق الثابتة والكبرى التي أوصى بها المشرع المقدس، والتعامل معها تعاملا يتراوح بين الإعراض تارة، والتعامل المشوب بالحذر والتوجس من الموقف السلطوي والعام المتأثر به تارة أخرى (3)، كونت بالتالي