فأغار عليهم وأعجزهم هربا في الجبال وأصابوا رجلا واحدا فأسلم (1).
وفيها: بعث محمد بن مسلمة إلى قوم من هوازن فكمن القوم لهم وأفلت محمد وقتل أصحابه (2).
وفيها: كانت سرية زيد بن حارثة إلى الجموم من أرض بني سليم، فأصابوا نعما وشاء وأسرى (3) وفيها: كانت سرية زيد بن حارثة إلى العيص (4) في جمادى الأولى (5).
وفيها: سرية زيد بن حارثة إلى الطرف إلى بني ثعلبة في خمسة عشر رجلا، فهربوا وأصاب منهم عشرين بعيرا (6).