من مجالس المؤمنين في ترجمة قطب الدين محمد بن البويهى الرازي حيث قال " نسب شريفش بر وجهى كه عمدة المجتهد ين شيخ على بن عبد العالي قدس سره در اجازتى كه جهت عم بزرگوار اين خاكسار نوشته به آن اشعار نموده به سلسلة آل بويه منتهى مىشود " وعليه ينطبق أيضا قول هالاخر الذى ذكره في صدر حكاية ذكرها في ترجمة المحقق جلال الدين محمد الدوانى بهذه العبارة " و از جمله مؤيدات آنكه از حضرت غفران پناه امير شمس - الدين اسد الله صدر شوشترى كه معاصر خدمت علامى بود منقول است (1) " فعلم أنه عم والد القاضى و اطلاق القاضى عليه لفظ " عمى " مبنى على ما هو شائع في العرف من اطلاق العم على عم الاب.
وقال علاء الملك في حق ابنه السيد زيد الدين على الصدر ما لفظه. " السيد الفاضل الزكي والعالم العامل الذكى زين الدين على بن اسد الله الحسينى - در قوانين عقلى بى نظير، و در فنون نقلى عديم المثيل، جامع مكارم اخلاق و طبيب اعراق بود صدارت پادشاه مغفور بعد از ارتحال والد ايشان مير شمس الدين اسد الله به ايشان تفويض يافت و بعد از مدتى از منصب صدارت استعفا نموده خدمت جليل المنزلت توليت مشهد مقدس را اختيار فرمودند و بقيه عمر را در آن جاه بسر بردند و بعد از وفات در آستان ملايك پاسبان امام الانس والجان على بن موسى الرضا عليه التحية والثناء آسودند از مؤلفات ايشان آنچه مؤلف به مشاهده آن تشرف يافته كتاب عمل السنه است "