و اما اخوان القاضى، فهم ثلاثة قال صاحب تذكرة تستر في الفصل الحادى عشر " مير نور الله را در پسر بود مير شريف و مير حبيب الله و مير نور الله ثانى صاحب مجالس المؤمنين و احقاق الحق و مصائب النواصب و عشره كامله و كشف العوار و ديگر مصنفات كه به هندوستان رفت و در لاهور قاضى و در آنجا شهيد شد پسر مير شريف بو و و او در هندوستان و چندى قبل از اين از ايشان به نجف اشرف آمدند و در آنجا ساكن شدند و مير شريف سه پسر ديگر داشت مير اسماعيل و مير قطب الدين و مير محسن " أقول: قال علاء الملك في محفل الفردوس بالنسبة الى مير اسماعيل ما لفظه: " السيد الفاضل الجليل والعالم النبيل اسمعيل بن شريف الحسينى شرفه الله تعالى برضوانه - مجموعه علوم دينى و سفينه معارف يقيني بود استفاده علوم عقليه و فنون نقليه از خدمت والد بزرگوار خود مير سيد شريف قدس سره نموده خلاصه اوقات را صرف عبادات مىنمود و برادعيه مأثوره و تعقيبات مشهوره مواظبت مىفرمود " وقال بالنسبة الى السيد محسن ما لفظه " السيد الفاضل الذكى السعيد الشهيد وجيه الدين محسن بن شريف الحسينى به حليه فيض فضل سرمدى و زيور خلق محمدى آراسته بود در علوم عقلى و نقلى محققى نحرير، و در علوم فهم و فطرت مدققى بى نظير، و استفاده افانين و قوانين حكم از خدمت محقق نحرير مولا نا عبد الواحد كه شطرى از احوال او در محفل سيم گذارش خواهد يافت نموده در مشهد مقدس رضوية على مشرفها الصلاة والتحية به درجه شهادت فائز گرديد حشره الله تعالى مع آبائه المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين. از مصنفات ايشان آنچه به نظر اين خاكسار رسيده رساله اى است مشتمل بر هفت بحث از علوم عقليه و فنون نقليه، مسودات تعاليق ايشان را بعد از فوز ايشان به مرتبه شهادت از بگيه به غارت بردند " وأما أخوه الاخر المسمى بمير قطب الدين فلم يذكر بالنسبة إليه شيئا.
و اما أبناء القاضى، فهم خمسة يعلم من ملاحظة محفل الفردوس أن خمسة من أولاد القاضى كانوا من الفضلاء والعلماء