اولهم شريف بن نور الله وعبارة علاء الملك في ترجمته هكذا " السيد الفاضل الذكى الالمعى اللوذعى شريف بن نور الله الحسينى شرفه الله تعالى برضوانه، جامع شرف فضل و افضال، و حاوى فنون كمال بود شعشعه علم و سيادت از جبين مبينش لائح، و انوار فضل و سعادت از ناصيه متينش ساطع، تولد با سعادتش روز يكشنبه نوزدهم شهر ربيع الاول سنه نهصد و نود و دو از هجرت خير البشر عليه وآله صلوات الله الملك الاكبر، در بدايت حال بعضى از مقدمات در خدمت والد بزرگوار خود خواند و بعد از آن اكثر كتب متداوله را از سيد محقق مير تقى الدين محمد نسابه شيرازى استفاده نموده و برخى از شرح اشارات را در خدمت سيد همدان ميرزا ابراهيم همداني گذرانيده و تهذيب حديث را در المجتهدين شيخ بهاء الدين محمد خوانده و جناب شيخ براى آن سيد ستوده سير اجازه كتب اربعه حديث ساير كتب فقه و جميع مصنفات خود نوشته، از مصنفات ايشان حاشيه تفسير بيضاوي است، ديگر حاشيه مبحث جواهر حاشيه قديم است، ديگر حاشيه شرح مختصر عضدي، ديگر حاشيه حاشيه مطالع، ديگر رساله اى است مشتمل بر نه بحث از فنون متعدده (فبعد أن ذكر شيئا من شعره قال:) در روز جمعه پنجم ماه ربيع الثاني سنه الف وعشرين من الهجرة على مهاجرها الف الف سلام والف الف تحيه در دار السلطنه آگره به جوار رحمت ايزدى شتافت ".
ثانيهم السيد محمد يوسف، قال علاء الملك في حقه: " السيد محمد يوسف بن نور الله نور الله بإله بولاه، على خصال و محمد شعار ويوسف خلق - كه اين سه نورز اوضاع او بود شاعل. سيادت از نسب سربلند او عالى، و سعادت از سبب پاى بوس او حالى، از اشعار ايشان است " (فذكر شيئا من شعره).
ثالثهم علاء الملك صاحب كتاب محفل الفردوس وعبر عن المؤلف والمؤلف صاحب كشف الحجب والاستار بما لفظه " الفردوس للفاضل الكامل علاء الملك بن القاضى نور الله