روزى چند از منصب صدارت استعفا نموده به جانب شيراز روان شدند " ويكشف عن بعضه الاخر ما ذكره ابنه علاء الملك فانه قال بالنسبة الى السيد اسد الله المذكور ما لفظه " السيد الحير الامام، صدر العلماء الاعلام، شمس الدين اسد الله الحسينى - كاشف غوامض اسرار حكميه، ناشر درر لطايف ادبيه بود لواى علوشان و سمو مكان او به سماء رفعت و سماك علو نسبت احمدى رسيده، جذر اصم آوازه فضائل او شنيده و فلك با هزار ديده نظير او نديده تلميذ محقق ثانى شيخ على عبد العالي است جناب شيخ براى آن سيد السادات و منبع السعادات اجازه نوشته و بر مشاهد آن اجازه مخفى نيست كه آن اجازه شاهدى است عادل بر وفور مهارت آن ستوده خصال در علوم عقليه و فنون نقليه، مدتها منصب جليل القدر صدارت پادشاه غفران پناه شاه طهماسب صفوي أنار الله برهانه به جناب ايشان مفوض؟ بود، از مصنفات ايشان رساله كشف الحيره است كه در آن فوائد و حكم غيبت صاحب الامر عليه السلام را بيان فرموده، ديگر ترجمه نفحات اللاهوت (1) ديگر رساله در تحقيق اراضى انفال، ديگر رساله متعلقه بقول علامه حلى در كتاب قواعد كه " إذا زاد الشاهد في شهادته أو نقص قبل الحكم بين يدى الحاكم احتمل رد شهادته، ديگر رساله در تحقيق اينكه زينب و رقيه از صلب رسول خدا بودند و از اشعار ايشان است " فذكر شيئا من شعره.
أقول: يشير الى الاجارة المشار إليها في هذا الكلام ما ذكره القاضى أواخر المجلس السابع