____________________
وعلي بن حسان، والمنبه بن عبد الله أبو الجوزاء، وإسماعيل بن مهران، والحسن بن علي بن فضال، والنهيكي، وأحمد بن أبي نصر البزنطي، ومحمد بن عيسى، و عبد العظيم بن عبد الله الحسنى عليه السلام والحسن بن علي بن يقطين، وابن بنت الياس الوشاء ويعقوب بن يزيد وجماعة كثيرة يطول بذكرهم ممن روى عنهم من الثقات.
وقال في باب التقية من المحاسن ص 257: عنه عن عدة من أصحابنا:
النهديان وغيرهما عن عباس بن عامر القصبي الحديث. وقد روى في كتابه المحاسن غير مرة عن عدة من أصحابنا ولم يسمهم الا بما عرفت.
(1) منهم محمد بن علي الكوفي الصيرافي، والسياري، والحسن بن علي بن أبي عثمان سجادة، ومحمد بن عبد الله بن مهران.
وقد ظهر مما ذكرنا انه مع كثرة رواياته وتصنيفاته لم تكن روايته عن الضعاف بحد يوجب الوهن وقد قل عدم رواية أجلاء الطائفة عن الضعاف راسأ خاصة في الآداب والسنن والآثار والتاريخ وما يشابهما.
مع أن الرواية عن الضعاف نادرا لا يوجب القدح الا بالنسبة إلى مراسيله لاحتمال كون الواسطة غير المذكورة منهم، كما أن اكثارها لا توجب التوقف فيما رواه عن الثقات وانما تمنع عن الاعتماد على مراسيله أو ما رواه عن المجاهيل الا إذا أكثر من الرواية عن طائفة خاصة كالغلاة والواقفة ونحوهما بما يوجب القدح فيه واحتمال انه منهم.
والا فالرواية عن الضعيف بنفسها لا تكون محرمة على ما حققناها في محله.
وقال في باب التقية من المحاسن ص 257: عنه عن عدة من أصحابنا:
النهديان وغيرهما عن عباس بن عامر القصبي الحديث. وقد روى في كتابه المحاسن غير مرة عن عدة من أصحابنا ولم يسمهم الا بما عرفت.
(1) منهم محمد بن علي الكوفي الصيرافي، والسياري، والحسن بن علي بن أبي عثمان سجادة، ومحمد بن عبد الله بن مهران.
وقد ظهر مما ذكرنا انه مع كثرة رواياته وتصنيفاته لم تكن روايته عن الضعاف بحد يوجب الوهن وقد قل عدم رواية أجلاء الطائفة عن الضعاف راسأ خاصة في الآداب والسنن والآثار والتاريخ وما يشابهما.
مع أن الرواية عن الضعاف نادرا لا يوجب القدح الا بالنسبة إلى مراسيله لاحتمال كون الواسطة غير المذكورة منهم، كما أن اكثارها لا توجب التوقف فيما رواه عن الثقات وانما تمنع عن الاعتماد على مراسيله أو ما رواه عن المجاهيل الا إذا أكثر من الرواية عن طائفة خاصة كالغلاة والواقفة ونحوهما بما يوجب القدح فيه واحتمال انه منهم.
والا فالرواية عن الضعيف بنفسها لا تكون محرمة على ما حققناها في محله.