والجنبة - بالاسكان: الناحية أيضا كما في الصحاح والقاموس، فهو يحتمل الأسكان والتحريك، ولعل الأول، أظهر.
وهي كناية عن الذات على الوجهين، كما في الجناب بالفتح، سواء كان المقصود به الفناء، أو الناحية.
وربما يرشد ما في ترجمة إسماعيل بن شعيب: (من أنه سالم فيما يرويه) (1)، إلى كون الغرض سلامة الأحاديث.
وكذا يرشد إليه ما في أحمد بن هلال: (من أنه صالح الرواية) (2).
بل يرشد إليه ما يقال صحيح الحديث كما في ترجمة جماعة (3).
وكذا ما يقال ثقة في الحديث (4) أو في الرواية (5) وأمثالهما (6)، بل يرشد