____________________
اللقبي. والا يلزم أن لا يكون حده لقبا مانعا.
أما في القيد الأول فظاهر. وأما في القيد الثاني، فلما أشار إليه المصنف بقوله (وليس يلزم الخ).
ويحتمل ان يعتبر القيدان أو الأول فقط أو الثاني فقط في محمولات المسائل.
(1) قوله (فيما تقتضيه الخ) الموصول اما عبارة عن محمولات المسائل فالمراد في الأحوال التي تقتضيها أدلة الفقه، وهي الايجاب. والمراد بكون الأحوال مما اقتضته الأدلة أن تكون عوارض ذاتية لها، كما هو المقرر في محمولات مسائل العلوم المدونة.
والمراد بالايجاب، هو وصف الأدلة، أي اقتضاء الوجوب وأما عبارة عن متعلق المحمولات، فالمراد في اقتضاء ما تقتضيه أدلة الفقه وهو الايجاب.
والمراد بكون الايجاب مما اقتضته الأدلة، أن تكون الأدلة دالة عليه والمراد بالايجاب ما هو وصف الحاكم، وهو الله تعالى. أي فعل الوجوب.
ولا يخفى ان نحو الايجاب أو اقتضائه، ليس عارضا ذاتيا، لأدلة الفقه.
الا إذا قيدت بقيد الحيثية، أي أدلة الفقه من حيث هي أدلته. أو من حيث هي صالحة لان تكون أدلته، فهذا إشارة إلى اعتبار قيد الحيثية في الموضوع.
وانما لم يقل من وجوب، بدل من ايجاب. لان الوجوب ليس محمولا على دليل، لا مواطاة، ولا اشتقاقا. أو للإشارة إلى ما قيل من أن الايجاب والوجوب متحدان بالذات، متغايران بالاعتبار.
أما في القيد الأول فظاهر. وأما في القيد الثاني، فلما أشار إليه المصنف بقوله (وليس يلزم الخ).
ويحتمل ان يعتبر القيدان أو الأول فقط أو الثاني فقط في محمولات المسائل.
(1) قوله (فيما تقتضيه الخ) الموصول اما عبارة عن محمولات المسائل فالمراد في الأحوال التي تقتضيها أدلة الفقه، وهي الايجاب. والمراد بكون الأحوال مما اقتضته الأدلة أن تكون عوارض ذاتية لها، كما هو المقرر في محمولات مسائل العلوم المدونة.
والمراد بالايجاب، هو وصف الأدلة، أي اقتضاء الوجوب وأما عبارة عن متعلق المحمولات، فالمراد في اقتضاء ما تقتضيه أدلة الفقه وهو الايجاب.
والمراد بكون الايجاب مما اقتضته الأدلة، أن تكون الأدلة دالة عليه والمراد بالايجاب ما هو وصف الحاكم، وهو الله تعالى. أي فعل الوجوب.
ولا يخفى ان نحو الايجاب أو اقتضائه، ليس عارضا ذاتيا، لأدلة الفقه.
الا إذا قيدت بقيد الحيثية، أي أدلة الفقه من حيث هي أدلته. أو من حيث هي صالحة لان تكون أدلته، فهذا إشارة إلى اعتبار قيد الحيثية في الموضوع.
وانما لم يقل من وجوب، بدل من ايجاب. لان الوجوب ليس محمولا على دليل، لا مواطاة، ولا اشتقاقا. أو للإشارة إلى ما قيل من أن الايجاب والوجوب متحدان بالذات، متغايران بالاعتبار.