____________________
{1} قوله (إذا وقع) هذا الاخراج ما انتظم من حرفين إذا صدر عن الطير مثلا.
{2} قوله (أو من قبيله) انما ذكره ليدخل نحو كلام النائم حال نومه.
{3} قوله (ليفيد في اللغة) يدخل في المهمل الالفاظ المخترعة المستحدثة سوى الاعلام، فإنها موضوعة في اللغة وضعا نوعيا لتجويز الواضع استعمالها في اللغة، وان كانت من موضوعات العجم للضرورة المحوجة إلى اعتبار نوعها.
واما المعرب نحو (سجيل) فان أريد باللغة التي يقع عليها التخاطب فداخل في المهمل والا فخارج. اللهم الا أن يقال: بتجويز نوعه كالعلم ولا يقتصر في التجويز على ألفاظ خاصة متلقاة من الواضع، فلا يخرج على الأول أيضا ثم الظاهر اعتبار قيد الحيثية كما هو مراد في أكثر التعريفات فنحو رجل مفيد بالنسبة إلى معناه مهمل بالنسبة إلى جدار.
{4} قوله: (له معنى صحيح الخ) أي له معنى إذا استعمل فيه اللفظ كان حقيقة في اصطلاح التخاطب، وان كان اللفظ لا يفيد هذا المعنى فيما وضع له أي في اللغة، وفيه مسامحة. والمراد انه ليس معنى لغويا له نحو أسماء الألقاب فإنها منقولة إلى العلمية وهي غير مفادة منه في اللغة وكذا غير الألقاب من المنقولات العرفية والشرعية.
{2} قوله (أو من قبيله) انما ذكره ليدخل نحو كلام النائم حال نومه.
{3} قوله (ليفيد في اللغة) يدخل في المهمل الالفاظ المخترعة المستحدثة سوى الاعلام، فإنها موضوعة في اللغة وضعا نوعيا لتجويز الواضع استعمالها في اللغة، وان كانت من موضوعات العجم للضرورة المحوجة إلى اعتبار نوعها.
واما المعرب نحو (سجيل) فان أريد باللغة التي يقع عليها التخاطب فداخل في المهمل والا فخارج. اللهم الا أن يقال: بتجويز نوعه كالعلم ولا يقتصر في التجويز على ألفاظ خاصة متلقاة من الواضع، فلا يخرج على الأول أيضا ثم الظاهر اعتبار قيد الحيثية كما هو مراد في أكثر التعريفات فنحو رجل مفيد بالنسبة إلى معناه مهمل بالنسبة إلى جدار.
{4} قوله: (له معنى صحيح الخ) أي له معنى إذا استعمل فيه اللفظ كان حقيقة في اصطلاح التخاطب، وان كان اللفظ لا يفيد هذا المعنى فيما وضع له أي في اللغة، وفيه مسامحة. والمراد انه ليس معنى لغويا له نحو أسماء الألقاب فإنها منقولة إلى العلمية وهي غير مفادة منه في اللغة وكذا غير الألقاب من المنقولات العرفية والشرعية.