مختلفين الا من رحم ربك ولذلك خلقهم) فأولئك هم أولياؤنا من المؤمنين و لذلك خلقهم من الطينة الطيبة، اما تسمع لقول إبراهيم: (رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله) إيانا عنى بذلك وأوليائه [وشيعته] وشيعة وصيه فمن كفر فأمتعه قليلا ثم اضطره إلى عذاب النار، عنى بذلك [والله] من جحد وصيه ولم يتبعه من أمته، وكذلك والله حال هذه الأمة (1)
(١٦٥)