(انظر الحديث 3، 4، 5، وغيرها) نعرف أنه لم يخطئ في هذه الرواية والله أعلم وقد تابعه أبو هارون العبدي في هذا الإسناد ولكنه متروك فلا فائدة من متابعته. ولذلك قال الحاكم بعد رواية هذا الحديث: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
ووافقه الذهبي أيضا (1).
النتيجة:
الحديث حسن لشواهده.