(45936 -) (مسند أبي هريرة) قال قال رجل: يا رسول الله!
من أحق الناس بالصحبة؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ ثم أمك، قال: ثم من؟ قال أبوك؟ فيرون أن لامك الثلثين ولابيك الثلث.
قال سفيان: لأبيك في الحديث؟ قال: نعم (ابن النجار).
(45937 -) عن عائشة قالت: قال رسول الله ص: بينا أنا في الجنة إذا سمعت قارئا، فقلت: من هذا؟ قالوا: حارثة بن النعمان، فقال رسول الله ص: كذلك البر، كذلك البر، وكان أبر الناس بأمه (ق في البعث).
(45938 -) (مسند عبد الله بن عمرو بن العاص) جاء رجل إلى النبي ص فقال: إن أبي اجتاح مالي! قال: أنت ومالك لأبيك (ش).
(45939 -) (مسند ابن مسعود) قال: جاء اعرابي إلى النبي ص فقال: يا رسول الله! إن لي أبا وأما وأخا وعما وخالا وخالة وجدا وجدة فأيهم أحق أن أبر؟ فقال رسول الله ص: بر أمك، ثم أباك، ثم أخاك، ثم أختك (الديلمي، وفيه سيف بن محمد الثوري كذاب).