جنازتها (المحاملي، كر).
(45930 -) عن أبي سعيد الأعور ان عمر بن الخطاب كان إذا قدم عليه قادم سأله عن الناس، فقدم قادم فسأله: من أين؟
قال: من الطائف، قال: فمه؟ قال رأيت بها شيخا يقول:
تركت أباك مرعشة يداه * وأمك ما تسيغ لها شرابا إذا نغب (1) الحمام ببطن و ج (2) * على بيضاته ذكرا كلابا قال: ومن كلاب؟ قال: ابن للشيخ كان غازيا، فكتب عمر فيه، (الفاكهي في اخبار مكة).
(45931 -) عن عروة قال: أدرك أمية بن الأشكر الاسلام وكان له ابنان ففرا منه، فبكاهما بأشعار، فردهما عمر بن الخطاب وحلف عليهما ان لا يفارقاه حتى يموت (الزبير بن بكار في الموبقات).
(45932 -) عن جابر قال: جاء رجل إلى النبي ص يخاصمه