لأوائهن أو ضرائهن وسرائهن أدخله الله الجنة بفضل رحمته إياهن، قيل: وثنتين؟ قال: وثنتين، قيل: وواحدة؟ قال: وواحدة (الخرائطي في مكارم الأخلاق - عن أبي هريرة).
(45394 -) من كانت له ابنتان أو أختان يعولهن حتى يبنهن إلا كان في الجنة معي هكذا وجمع بيه أصبعيه: السبابة والوسطى (طب، ض - عن أنس).
(45395 -) من كانت له بنتان أو أختان فأحسن إليهما ما صحبتاه كنت أنا وهو في الجنة كهاتين (الخرائطي في مكارم الأخلاق - عن أنس).
(45396 -) من كانت له ابنة فهو متعب، ومن كانت له ابنتان فهو مثقل، ومن كانت له خمس بنات فهو معي في الجنة كهاتين، ومن كانت له ست بنات لم يحجب من أي أبواب الجنة الثمانية شاء (أبو الشيخ - عن أنس).
(45397 -) من كن له ثلاث بنات يموتهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة البتة، قيل: يا رسول الله! وإن كن اثنتين؟ قال:
وإن كن اثنتين (حم، وابن منيع، ض - عن جابر).
(45398 -) من كن له ثلاث بنات فعالهن وآواهن وكفلهن