(12981 -) تجافوا عن عقوبة ذي المروءة. (أبو بكر بن المرزبان في كتا ب المروءة طب في مكارم الأخلاق عن ابن عمر).
(12982 -) تجافوا عن ذنب السخي، فان الله تعالى أخذ بيده كلما عثر. (قط في الافراد عن ابن مسعود).
(12983 -) تجاوزوا عن ذنب السخي وزلة العالم وسطوة السلطان العادل فان الله تعالى أخذ بيدهم كلما عثر عاثر منهم. (خط عن ابن عباس).
(12984 -) تجاوزوا لذوي المروءة عن عثراتهم، فوالذي نفسي بيده إن أحدهم ليعثر وإن يده لفى يد الله. (ابن المرزبان عن جعفر بن محمد) مرسلا.
(12985 -) هلا تركتموه لعله أن يتوب فيتوب الله عليه يعنى ماعزا (د ك عن نعيم بن هزال) (1) (12986 -) يا هزال لو سترته بثوبك لكان خيرا لك. (حم د ك عن نعيم بن هزال) (2).