واحدة وخلوا سبيله. (حم طب عن سعيد بن سعد بن عبادة).
(12959 -) إذا غشى الرجل جارية امرأته، فان استكرهها فهي حرة ولها عليه مثلها، وإن طاوعته فهي أمة ولها عليه مثلها. (حم سمويه عن ميمونة عن سلمة بن المحبق).
(12960 -) وما يمنعني لا تكونوا أعوانا للشيطان على أخيكم، إنه لا ينبغي للامام إذا انتهى إليه حد إلا أن يقيمه، إن الله عفو يحب العفو، وليعفوا وليصفحوا، إلا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم (عبد الرزاق حم وابن أبي الدنيا في ذم الغضب طب والخرائطي في مكارم الأخلاق ك ق عن ابن مسعود) (1).
(12961 -) كيف لا يشق علي وأنتم أعوان الشيطان على أخيكم (أبو نعيم عن ابن عمر).