(12645 -) عن عمرو بن ميمون قال: حججت مع عمر بن الخطاب فلم يزل يلبي حتى رمى جمرة القصوى يوم النحر قال عمر: وكان أهل الجاهلية لا يفيضون من جمع حتى تطلع الشمس عل ثبير ويقولون: أشرق ثبير فخالفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأفاض من جمع فانصرف القوم مسفرين من صلاة الفجر. (أبو عمرو بن حمدان النيسابوري في فوائد الحاج).
(12646 -) عن علي أن النبي صلى الله عليه وسلم أفاض من جمع حتى أتى محسرا، فقرع ناقته حتى جاوز الوادي فوقف، ثم أردف الفضل، ثم أتى الجمرة فرماها. (هق) (1).
(12647 -) عن مسور بن مخرمة عن عمر أنه أوضع وادي محسر (ش هق) (2).
(12648 -) عن عروة قال: كان عمر يوضع ويقول: