وشجعوني ماديا وأدبيا مما حفزني على إصدار هذه المجموعة الكبيرة المتقدمة الذكر فالتشجيع أعظم حافز، وأكبر باعث على مواصلة الأعمال النافعة، وتذليل الصعاب، واجتياز العقبات الكأداء، وقد كان لتشجيعهم وتقديرهم أحسن الأثر وأطيبه في نفسي، فلهم جميعا وافر الشكر وجزيل الثناء.
ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير، سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، وصل اللهم على عبدك ورسولك ونبيك وحبيبك سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
المدينة المنورة (الحجاز) المملكة العربية السعودية 16 ربيع الثاني سنة 1384 ه محب السنة النبوية وخادمها السيد عبد الله هاشم اليماني المدني