حدثني صالح بن أحمد حدثني علي قال سمعت سفيان يقول قالوا كان معمر يقول لم أر من هؤلاء أفقه من الزهري وحماد وقتادة قال علي وسمعت سفيان يقول كان حماد أبصر بإبراهيم من الحكم حدثني إسحاق بن إبراهيم المروزي قال سمعت جريرا يقول رأيت اني يسأل محمد بن جابر عن مسائل حماد حدثني محمد بن إسحاق حدثنا بن نمير نا بن إدريس قال سمعت أبي عن بن شبرمة قال ما أحدا أمن علي بعلم من حماد قال بن نمير ونا أبو بكر بن عياش عن اني قال أتينا إبراهيم نعوده حين اختفى فقال عليكم بحماد فإنه قد سألني عن جميع ما سألني عنه الناس حدثني أحمد بن زهير نا يحيى بن معين نا جرير عن اني قال كنا نرى أن بعد إبراهيم الأعمش حتى جاءنا حماد بما جاء به وحدثنا أحمد بن زهير قال ونا يحيى نا حجاج الأعور عن شعبة قال كان حماد ومغيرة أحفظ من الحكم حدثني أحمد بن زهير نا يحيى بن معين قال سمعت يحيى بن سعيد يقول حماد أحب إلي من مغيرة حدثني أحمد بن علي نا عبد الأعلى بن واصل نا أبو نعيم ضرار قال سمعت سليم بن عيسى يقول سمعت سفيان الثوري يقول سمعت حماد بن أبي سليمان يقول أبلغوا أبا حنيفة المشرك أني منه برئ إلا أن يتوب قال قال سليم كان يعني أبا حنيفة يزعم أن القرآن مخلوق حدثني عبد الله بن أحمد حدثني عبد الله بن عون الخراز وأظن
(٦٦)