لطف به علما وكذلك في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى فاصبروا وصابروا واسألوا النصر، ووطنوا أنفسكم على القتال.
واتقوا الله عز وجل، فإن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون (12).
الحديث الأول من الباب (15) من كتاب الجهاد من الكافي: 5، 36، ونقلها عنه في البحار: 8، 623، س 2 عكسا.
وأيضا رواها في منهاج البراعة: 12، ص 360، ط 2.
وقريب منها في المختار: (195، أو 197) من باب الأول من النهج 194.
وينبغي ان نذكر بعض ما ورد في الشريعة المقدسة، مما تكلفت الوصية الشريفة لذكره تتميما للفائدة، وأما ترجمة رواتها فقد تعرضنا لها فيما سبق في شرح المختار الأول من هذا الباب، فأتينا على نبذة من ترجمة أبي حمزة الثمالي: ثابت بن دينار، في ص 18، وعلى ترجمة علي بن إبراهيم وأبيه في ص 22، و 23، فلم يبق الا عقيل الخزاعي، ولم نطلع على شرح حاله عدا ما ذكره الشيخ (ره) تحت الرقم (93) من باب العين من رجاله من انة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، ويعضده سند الوصية،