عليه، ولا عمل بشئ من الحق إلى يوم الناس هذا.
ثم قال: أما والله لا تذهب الأيام والليالي حتى يحيي الله الموتى، ويميت الأحياء، ويرد الله الحق إلى أهله، ويقيم دينه الذي ارتضاه لنفسه ونبيه، فأبشروا ثم أبشروا ثم أبشروا، فوالله ما الحق الا في أيديكم.
الحديث الأول، من الباب (22) من كتاب الزكاة، من الكافي: 3،