يخبركم عنا وعنهم، وردهم الحق علينا، وردهم الله وهم كارهون، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وكتب عبيد الله بن أبي رافع في جمادي الأولى سنة ست وثلاثين.
كتاب الجمل ص 213 ط 3.
أقول: ورواه في تلخيص الشافي: (ج 3 ص 135، ط النجف عن الواقدي.
وقريب منه جدا في الفصل الثامن والعشرين من مختار كلمه (ع) في الارشاد، ص 137، ط النجف.
- 35 - ومن كتاب له عليه السلام كتبه إلى عماله في الآفاق بعد فتح البصرة:
قال الشيخ المفيد قدس الله نفسه: وكتب (ع) بالفتح إلى عماله في الآفاق في كلام طويل وكان فيه:
إن الله تعالى قتل طلحة والزبير على بغيهما وشقاقهما ونكثهما وهزم جمعها ورد عائشة خاسرة.
الفصل (58) من الجزء الأول، من كتاب الفصول المختارة ص 94.