*: تقريب المعارف: ص 195 - كما في الكافي بتفاوت، بسنده عن الحسن بن خفيف: - *: عيون المعجزات: ص 146 - كما في الكافي بتفاوت، مرسلا عن الحسن بن خفيف، عن أبيه، قال: حملت حرما من المدينة إلى الناحية ومعهم خادمان فلما وصلنا إلى الكوفة شرب أحد الخدم مسكرا في السر ولم نقف عليه، فورد التوقيع برد الخادم الذي شرب المسكر، فرددناه من الكوفة ولم نستخدم به.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 663 ب 33 ح 20 - عن الكافي.
*: البحار: ج 51 ص 310 ب 15 ح 29 - عن الكافي.
* * * [1415 - كمال الدين: ج 2 ص 499 ب 45 ح 24 - قال (سعد بن عبد الله) وحدثني أبو جعفر قال: بعثنا مع ثقة من ثقات إخواننا إلى العسكر شيئا فعمد الرجل فدس فيما معه رقعة من غير علمنا، فردت عليه الرقعة من غير جواب.] * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 677 ب 33 ف 1 ح 72 - عن كمال الدين.
*: البحار: ج 51 ص 334 ب 15 ذيل ح 58 - عن كمال الدين.
* * * [1416 - الهداية الكبرى: ص 92 - وعنه (الحسين بن حمدان) قدس الله روحه، عن محمد (أبي محمد) بن عيسى بن مهدي الجوهري قال " خرجت في سنة ثمان وستين ومائتين إلى الحج، وكان قصدي المدينة وصاريا، حيث صح عندنا أن صاحب الزمان عليه السلام رحل عن العراق إلى المدينة فجلس في القصر بصاريا، بظلة له بجانب ضلة أبيه أبي محمد عليه السلام، ودخل عليه قوم من خاص شيعته فخرجت بعد أن حججت ثلاثين حجة في تلك السنة حاجا ومشتاقا إلى لقائه بصاريا، فاعتللت وقد خرجنا من فيد فتعلقت بشهوة السمك واللبن والتمر، فلما وردت المدينة وافيت بها إخواننا فبشروني بظهوره عليه السلام بصاريا، فصرت إلى صاريا فلما أشرفت على الوادي رأيت عنيزات عجافا تدخل القصر، فوقفت ارتقب الامر إلى أن وصلت وصليت العشائين وأنا أدعو وأتضرع وأسأل، فإذا ببدر الخادم يصيح بي يا عيسى بن