*: جامع أحاديث الشيعة: ج 5 ص 399 ب 9 ح 3503 - عن الكافي. وفيه ".. المنتظر (المنتصر. خ. ل.) ".
وفي: ص 400 ب 9 ح 3504 - عن الفقيه.
*: منتخب الأثر: ص 509 ف 10 ب 3 ح 7 - عن الفقيه، وفيه أنه عن الصادق عليه السلام وهو سهو.
* * * الدعاء لشيعة المهدي عليه السلام [1247 - ".. فأيد اللهم الذين آمنوا على عدوك وعدو أوليائك فأصبحوا ظاهرين، وإلى الحق داعين وللامام المنتظر القائم بالقسط تابعين "] * 1247 - المصادر:
*: مهج الدعوات: ص 45 و 60 - وجدت في الأصل الذي نقلت منه هذه القنوتات ما هذا لفظه مما يأتي: ذكره بغير إسناد ثم وجدت بعد سطر هذه القنوتات إسنادها في كتاب عمل رجب وشعبان وشهر رمضان تأليف أحمد بن محمد بن عبد الله بن عباس رحمه الله فقال: حدثني أبو الطيب الحسن بن أحمد بن محمد بن عمر بن الصباح القزويني، وأبو الصباح محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن البغدادي الكاتبان قالا: جرى بحضرة شيخنا فقيه العصابة ذكر مولانا أبي محمد الحسن بن أمير المؤمنين عليهما السلام فقال رجل من الطالبيين: إنما ينقم منه الناس تسليم هذا الامر إلى ابن أبي سفيان، فقال شيخنا: رأيت أيضا مولانا أبا محمد عليه السلام أعظم شأنا وأعلى مكانا وأوضح برهانا من أن يقدح في فعل له اعتبار المعتبرين أو يعترضه شك الشاكين وارتياب المرتابين، ثم أنشأ يحدث فقال: لما مضى سيدنا الشيخ أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري رضي الله عنه وأرضاه وزاده علوا فيما أولاه، وفرغ من أمره، جلس الشيخ أبو القاسم الحسين بن روح بن أبي بحر زاد الله توفيقه للناس في بقية نهار يومه في دار الماضي رضي الله عنه فأخرج إليه ذكاء الخادم الأبيض مدرجا وعكازا وحقة خشب مدهونة فأخذ العكاز فجعلها في حجره على فخذيه وأخذ المدرج بيمينه والحقة بشماله، فقال الورثة: في هذا المدرج ذكر ودايع، فنشره فإذا هي أدعية وقنوت موالينا الأئمة من آل محمد عليهم السلام، فأضربوا عنها وقالوا: ففي الحقة جوهر لا محالة، قال لهم تبيعونها؟ فقالوا بكم؟ قال: يا أبا