عندنا.
*: رياض العلماء: ج 4 ص 7 - 8 - كما في المناقب بتفاوت، عن مجالس المؤمنين، وقال " وأقول: قد نقل الشهيد أو القطب الكيدري أيضا في كتاب الدرة الباهرة عن الأصداف الطاهرة هذا المكتوب من جملة كلام الحسن العسكري عليه السلام ".
*: مستدرك الوسائل - الطبعة الحجرية: ج 3 ص 527 ح 11 - بتفاوت عن الاحتجاج وفيه:
".. أما بعد أوصيك يا شيخي ومعتمدي وفقيهي يا أبا الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي وفقك الله لمرضاته وجعل من ولدك أولادا صالحين برحمته، بتقوى الله وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، فإنه لا تقبل الصلاة من مانعي الزكاة، وأوصيك بمغفرة الذنب، وكظم الغيظ، وصلة الرحم، ومواساة الاخوان، والسعي في حوائجهم في العسر واليسر، والحلم عند الجهل، والتفقه في الدين، والتثبت في الأمور، والتعهد للقرآن، وحسن الخلق، والامر بالمعروف والنهي عن المنكر، قال الله عز وجل: لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس، واجتناب الفواحش كلها، وعليك بصلاة الليل، فإن النبي صلى الله عليه وآله أوصى عليا عليه السلام فقال: يا علي عليك بصلاة الليل، عليك بصلاة الليل، عليك بصلاة الليل. ومن استخف بصلاة الليل فليس منا، فاعمل بوصيتي وأمر جميع شيعتي بما أمرتك به حتى يعملوا عليه، وحسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير ".
*: البحار: ج 50 ص 317 ب 4 - ذيل الحديث 14 - عن المناقب.
*: منتخب الأثر: ص 231 ف 2 ب 21 ح 2 - عن مستدرك الوسائل.
* * * السفير الأول [1293 - " هؤلاء نفر من شيعتنا باليمن (في حديث طويل يسوقانه) إلى أن ينتهي إلى أن قال الحسن عليه السلام لبدر: فامض فائتنا بعثمان بن سعيد العمري، فما لبثنا إلا يسيرا حتى دخل عثمان فقال له سيدنا أبو محمد عليه السلام: إمض يا عثمان فإنك الوكيل والثقة المأمون على مال الله واقبض من هؤلاء النفر اليمنيين ما حملوه من المال (ثم ساق الحديث) إلى أن قالا: ثم قلنا بأجمعنا: يا سيدنا والله إن عثمان لمن خيار