عبد العزيز، واستأذن في جارية لي استولدها، فخرج: استولدها ويفعل الله ما يشاء، والمحبوس يخلصه الله، فاستولدت الجارية فولدت فماتت، وخلي عن المحبوس يوم خرج إلي التوقيع ".
*: ثاقب المناقب: ص 268 - كما في رواية كمال الدين الثانية بتفاوت يسير مرسلا، عن محمد بن الصالح: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 664 ب 33 ح 24 - عن الكافي بتفاوت يسير.
وفي: ص 674 ب 33 ف 1 ح 49 - عن كمال الدين.
*: البحار: ج 51 ص 327 - 328 ب 15 ح 51 - عن كمال الدين.
* * * [1412 - عيون المعجزات: ص 145 - حدث محمد بن جعفر قال خرج بعض إخواننا يريد العسكر في أمر من الأمور قال فوافيت عكبرا فبينما أنا قائم أصلي إذ أتاني رجل بصرة مختومة فوضعها بين يدي وأنا أصلي، ومضى فلما انصرفت من صلاتي فضضت خاتم الصرة، وإذا فيها رقعة بشرح ما خرجت له، فانصرفت من عكبرا.
وكتب رجلان في حمل لهما فخرج التوقيع بالدعاء لواحد منهما وخرج للآخر: " يا حمدان آجرك الله، فأسقطت امرأته وولد للآخر ولد "] * * * * [1413 - عيون المعجزات: ص 146 - وعن محمد بن أحمد قال: " شكوت بعض جيراني ممن كنت أتأذى به وأخاف شره فورد التوقيع: إنك ستكفي أمره قريبا فمن الله بموته في اليوم الثاني "] * * * * [1414 - الكافي: ج 1 ص 523 ح 21 - الحسن بن خفيف، عن أبيه قال: " بعث بخدم إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وآله ومعهم خادمان، وكتب إلى خفيف أن يخرج معهم فخرج معهم، فلما وصلوا إلى الكوفة شرب أحد الخادمين مسكرا فما خرجوا من الكوفة حتى ورد كتاب من العسكر برد الخادم الذي شرب المسكر، وعزل عن الخدمة ".] *