اليوم، فكتبت إلي بعد أشهر تدعي أنها حامل، فكتبت في أمرها، وفي دار كان صهري أوصى بها للغريم عليه السلام، أسأل أن يباع مني وأن ينجم علي ثمنها، فورد الجواب في الدار: " قد أعطيت ما سألت وكف عن ذكر المرأة، والحمل، فكتبت إلي المرأة بعد ذلك تعلمني أنها كتبت بباطل وأن الحمل لا أصل له، والحمد لله رب العالمين ".] * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 676 ب 33 ف 1 ح 65 - عن كمال الدين بتفاوت يسير، وفيه " أوصى بها للقائم ".
*: البحار: ج 51 ص 333 ب 15 ح 57 - عن كمال الدين.
* * * [1409 - كمال الدين: ج 2 ص 498 ب 45 ح 21 - قال (سعد بن عبد الله):
وحدثني أبو جعفر المروزي: عن جعفر بن عمرو قال: خرجت إلى العسكر وأم أبي محمد عليه السلام في الحياة، ومعي جماعة، فوافينا العسكر، فكتب أصحابي يستأذنون في الزيارة من داخل باسم رجل رجل، فقلت: لا تثبتوا اسمي فإني لا أستأذن فتركوا اسمي فخرج الاذن: " ادخلوا ومن أبي أن يستأذن ".] * *: كتاب الأوصياء: على ما في غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 208 - عن كتاب الأوصياء: أبو جعفر المروزي قال: خرج جعفر بن محمد بن عمر وجماعة إلى العسكر ورأوا أيام أبي محمد عليه السلام في الحياة، وفيهم علي بن أحمد بن طنين، فكتب جعفر بن محمد بن عمر يستأذن في الدخول إلى القبر، فقال له علي بن أحمد لا تكتب اسمي فإني لا أستأذن، فلم يكتب اسمه، فخرج إلى جعفر، ادخل أنت ومن لم يستأذن.
*: الخرائج: ج 3 ص 1131 ب 20 ح 50 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 676 ب 33 ف 1 ح 67 - عن كمال الدين، وقال " ورواه الشيخ في كتاب الغيبة نقلا من كتاب الأوصياء للشلمغاني، عن أبي جعفر المروزي نحوه ".
*: تبصرة الولي: ح 77 - عن غيبة الطوسي.