الذي يقول أوله: إنه قال من دهمه أمر من سلطان.. إلى أن يقول في آخره: بمحمد يا الله صلوات الله عليه وعليهم) علي أبي الحسن الرضا عليه السلام فزادني فيه: - *: جمال الأسبوع: ص 165 - كما في مصباح المتهجد، بعضه.
*: الاختيار: على ما في البحار:
*: البحار: ج 90 ص 329 ب 9 ح 45 - عن مصباح المتهجد، وجمال الأسبوع، والاختيار.
* * * التوسل به عليه السلام إلى الله تعالى [1237 - ".. تحفظ ما أكتبه لك وادع به في كل شدة تجاب وتعطى ما تتمناه ثم كتب لي: بسم الله الرحمن الرحيم: اللهم إن ذنوبي وكثرتها قد أخلقت وجهي عندك.. اللهم وقد أصبحت يومي هذا لا ثقة لي ولا رجاء ولا ملجأ ولا مفزع ولا منجي غير من توسلت بهم إليك متقربا إلى رسولك محمد صلى الله عليه وآله، ثم علي أمير المؤمنين والزهراء سيدة نساء العالمين والحسن والحسين وعلي ومحمد وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن ومن بعدهم يقيم الحجة إلى الحجة المستورة من ولده المرجو للأمة من بعد اللهم فاجعلهم في هذا اليوم وما بعده حصني من المكاره ومعقلي من المخاوف ونجني بهم من كل عدو وطاغ وباغ وفاسق ومن شر ما أعرف وما أنكر وما استتر عني وما أبصر ومن شر كل دابة ربي آخذ بناصيتها إنك على صراط مستقيم اللهم بتوسلي بهم إليك وتقربي بمحبتهم وتحصني بإمامتهم افتح علي في هذا اليوم أبواب رزقك وانشر علي رحمتك وحببني إلى خلقك وجنبني بغضهم وعداوتهم إنك على كل شئ قدير "] * 1237 - المصادر:
*: مهج الدعوات: ص 253 - 255 وجدنا من كتاب أصل يونس بن بكير قال: وسألت سيدي أن يعلمني دعاء أدعو به عند الشدائد فقال لي يا يونس: - *: البحار: ج 94 ص 346 - 348 ب 46 ح 4 عن مهج الدعوات.
* * *