احياء المهدي عليه السلام الدين بعد موته [1121 - " المهدي والقائم واحد؟ فقال: نعم. فقلت: لأي شئ سمي المهدي؟ قال: لأنه يهدى إلى كل أمر خفي، وسمي القائم لأنه يقوم بعد ما يموت، إنه يقوم بأمر عظيم "] * 1121 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 282 - عنه (الفضل بن شاذان)، عن موسى بن سعدان، عن عبد الله بن القاسم الحضرمي، عن أبي سعيد الخراساني قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام: - وفي: ص 260 - بسند روايته الأولى، وفيه " قلت لأبي عبد الله عليه السلام لأي شئ سمي القائم؟ قال: لأنه يقوم بعد ما يموت، إنه يقوم بأمر عظيم، يقوم بأمر الله سبحانه ". وقال " فالوجه في هذه الأخبار وما شاكلها أن نقول بموت ذكره، ويعتقد أكثر الناس أنه بلي عظامه، ثم يظهره الله كما أظهر صاحب الحمار بعد موته الحقيقي، وهذا وجه قريب في تأويل الاخبار، على أنه لا يرجع بأخبار آحاد لا توجب علما عما دلت العقول عليه، وساق الاعتبار الصحيح إليه، وعضده الأخبار المتواترة التي قدمناها، بل الواجب التوقف في هذه والتمسك بما هو معلوم، وإنما تأولنا بعد تسليم صحتها على ما يفعل في نظائرها، ويعارض هذه الأخبار ما ينافيها ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 512 ب 32 ف 12 ح 343 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية..
وفي: ص 516 ب 32 ف 12 ح 365 - عن رواية غيبة الطوسي الأولى.
*: البحار: ج 51 ص 30 ب 2 ح 6 - عن رواية غيبة الطوسي الأولى، وقال " بيان: قوله عليه السلام " بعد ما يموت " أي ذكره أو يزعم الناس " ثم أورد تحت رقم 3 عن معاني الأخبار تفسيرا لاسم القائم عليه السلام، وهو في معاني الأخبار للصدوق (ره) ص 64 - 65 ح 17 - بسنده عن أمير المؤمنين عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله، في حديث شريف طويل