*: البحار: ج 52 ص 15 ب 18 ح 13 - عن الاحتجاج، وغيبة الطوسي.
* * * [1324 - كمال الدين ج 2 ص 502 ب 45 ح 30 - وحدثنا أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه قال: " دفعت إلي امرأة سنة من السنين ثوبا وقالت:
أحمله إلى العمري رضي الله عنه فحملته مع ثياب كثيرة، فلما وافيت بغداد أمرني بتسليم ذلك كله إلى محمد بن العباس القمي، فسلمته ذلك كله ما خلا ثوب المرأة، فوجه إلي العمري رضي الله عنه وقال: ثوب المرأة سلمه إليه، فذكرت بعد ذلك أن امرأة سلمت إلي ثوبا وطلبته فلم أجده، فقال لي: لا تغتم فإنك ستجده، فوجدته بعد ذلك، ولم يكن مع العمري رضي الله عنه نسخة ما كان معي ".] * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 677 ب 33 ف 1 ح 75 - عن كمال الدين.
*: البحار: ج 51 ص 335 ب 15 ح 60 - عن كمال الدين.
* * * [1325 - دلائل الإمامة: ص 282 - حدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد المقري قال: حدثنا أبو العباس محمد بن شابور قال: حدثني الحسن بن محمد بن حيوان السراج القاسم، قال:
حدثني أحمد بن الدينوري السراج المكنى بأبي العباس، الملقب بأستاره قال: انصرفت من أربيل إلى الدينور أريد الحج، وذلك بعد مضي أبي محمد الحسن بن علي بسنة أو سنتين، وكان الناس في حيرة فاستبشروا أهل الدينور بموافاتي، واجتمع الشيعة عندي فقالوا قد اجتمع عندنا ستة عشر ألف دينار من مال الموالي ويحتاج أن تحملها معك، وتسلمها بحيث يجب تسليمها، قال فقلت يا قوم هذه حيرة ولا نعرف الباب في هذا الوقت، قال فقالوا: إنما اخترناك لحمل هذا المال لما نعرف من ثقتك وكرمك فاحمله على ألا تخرجه من يدك إلا بحجة، قال فحمل إلي ذلك المال في صرر باسم رجل، فحملت ذلك المال وخرجت فلما وافيت قرميسين، وكان