*: فرج المهموم: ص 239 - كما في دلائل الإمامة بتفاوت يسير، بسنده إلى الشيخ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري وفيه ".. أردبيل بدل أربيل ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 701 ب 33 ف 9 ح 139 - أوله، عن مناقب فاطمة.
وفي: ص 702 ب 33 ف 11 ح 144 - آخره، عن فرج المهموم.
*: البحار: ج 51 ص 300 ب 15 ح 19 - عن فرج المهموم.
* * * [1326 - كمال الدين: ج 2 ص 504 ب 45 ح 35 - وأخبرنا محمد بن علي بن متيل قال: قال عمي جعفر بن محمد بن متيل: دعاني أبو جعفر محمد بن عثمان السمان المعروف بالعمري رضي الله عنه فأخرج إلى ثويبات معلمة وصرة فيها دراهم، فقال لي: يحتاج أن تصير بنفسك إلى واسط في هذا الوقت، وتدفع ما دفعت إليك إلى أول رجل يلقاك عن صعودك من المركب إلى الشط بواسط، قال فتداخلني من ذلك غم شديد، وقلت مثلي يرسل في هذا الامر ويحمل هذا الشئ الوتح؟ قال: فخرجت إلى واسط وصعدت من المركب فأول رجل يلقاني سألته عن الحسن بن محمد بن قطاة الصيدلاني وكيل الوقف بواسط فقال: أنا هو، من أنت؟ فقلت: أنا جعفر بن محمد بن متيل، قال فعرفني باسمي وسلم علي وسلمت عليه وتعانقنا، فقلت له: أبو جعفر العمري يقرأ عليك السلام ودفع إلي هذه الثويبات وهذه الصرة لأسلمها إليك، فقال: الحمد لله فإن محمد بن عبد الله الحائري قد مات وخرجت لاصلاح كفنه، فحل الثياب وإذا فيها ما يحتاج إليه من حبر وثياب وكافور في الصرة، وكرى الحمالين والحفار، قال: فشيعنا جنازته وانصرفت.] * *: الخرائج: ج 3 ص 1119 ب 20 ح 35 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه.
*: ثاقب المناقب: ص 261 ب 15 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، وفيه " جعفر بن أحمد ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 678 ب 33 ف 1 ح 79 - عن كمال الدين.
*: مدينة المعاجز: ص 617 ح 108 - عن ثاقب المناقب، وابن بابويه.
*: البحار: ج 51 ص 336 ب 15 ح 63 - عن كمال الدين.