الخزاعي: أخرج إلينا أبو علي بن أبي الحسين الأسدي هذا التوقيع حتى نظرنا إليه وقرأناه ".] * *: الاحتجاج: ج 2 ص 480 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، مرسلا.
*: الخرائج: ج 3 ص 1118 ب 20 ح 33 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 682 ب 33 ف 1 ح 88 - عن كمال الدين، وقال " ورواه أحمد بن علي الطبرسي في كتاب الاحتجاج عن أبي الحسين الأسدي، وروى الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب إعلام الورى عدة من هذه الأحاديث عن ابن بابويه بالأسانيد السابقة ".
*: البحار: ج 53 ص 183 ب 31 ح 12 - عن كمال الدين.
وفي: ج 96 ص 185 ب 22 ح 3 - عن كمال الدين والاحتجاج.
*: معادن الحكمة: ج 2 ص 301 - عن كمال الدين.
* * * [1321 - غيبة الطوسي: ص 178 - (وأخبرنا) الحسين بن إبراهيم عن أبي العباس أحمد بن علي بن نوح، عن أبي نصر هبة الله بن محمد الكاتب (قال:
حدثني) أبو الحسن أحمد بن محمد بن تربك الرهاوي قال: حدثني أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه (أو قال أبو الحسن علي بن أحمد الدلال القمي قال: اختلف جماعة من الشيعة في أن الله عز وجل فوض إلى الأئمة صلوات الله عليهم أن يخلقوا أو يرزقوا، فقال قوم هذا محال لا يجوز على الله تعالى، لان الأجسام لا يقدر على خلقها غير الله عز وجل، وقال آخرون بل الله تعالى أقدر الأئمة على ذلك وفوضه إليهم فخلقوا ورزقوا، وتنازعوا في ذلك تنازعا شديدا فقال قائل: ما بالكم لا ترجعون إلى أبي جعفر محمد بن عثمان العمري فتسألونه عن ذلك فيوضح لكم الحق فيه، فإنه الطريق إلى صاحب الامر عجل الله فرجه، فرضيت الجماعة بأبي جعفر وسلمت وأجابت إلى قوله، فكتبوا المسألة وأنفذوها إليه، فخرج إليهم من جهته توقيع نسخته " إن الله تعالى هو الذي خلق الأجسام وقسم الأرزاق، لأنه ليس بجسم ولا حال في جسم، ليس كمثله