*: الخرائج: ج 3 ص 1162 ب 20 ح 63 - كما في الارشاد، مرسلا عنه عليه السلام.
*: كشف الغمة: ج 3 ص 249 - عن الارشاد.
*: المستجاد: ص 548 - عن الارشاد.
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 249 ب 11 ف 8 - عن الارشاد.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 726 ب 34 ف 6 ح 47 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 731 ب 34 ف 8 ح 75 - كما في الارشاد، عن إعلام الورى.
*: البحار: ج 52 ص 209 ب 25 ح 47 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله عن الارشاد.
*: إلزام الناصب: ج 2 ص 146 - عن الارشاد * * * [987 - (أما والله ليغيبن عنكم صاحب هذا الامر، وليخملن هذا حتى يقال:
مات، هلك، في أي واد سلك؟ ولتكفأن كما تكفأ السفينة في أمواج البحر، لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب الايمان في قلبه وأيده بروح منه، ولترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي، قال: فبكيت، فقال: ما يبكيك يا أبا عبد الله؟ فقلت: جعلت فداك كيف لا أبكي وأنت تقول اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي؟ قال: وفي مجلسه كوة تدخل فيها الشمس فقال: أبينة هذه؟ فقلت: نعم، قال: أمرنا أبين من هذه الشمس)] * 987 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: على ما في سند غيبة الطوسي.
*: الكافي: ج 1 ص 338 - 339 ح 11 - الحسين بن محمد، ومحمد بن يحيى، عن جعفر بن محمد، عن الحسن بن معاوية، عن عبد الله بن جبلة، عن إبراهيم بن خلف بن عباد الأنماطي، عن مفضل بن عمر قال كنت عند أبي عبد الله عليه السلام، وعنده في البيت أناس فظننت انه إنما أراد بذلك غيري، فقال: - *: النعماني: ص 151 - 152 ب 10 ح 9 - أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله بن يونس قال: حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري، عن أحمد بن علي الحميري، عن الحسن بن أيوب، عن عبد الكريم بن عمرو الخثعمي، عن محمد بن عصام، قال: حدثني المفضل بن عمر قال:
كنت عند أبي عبد الله عليه السلام في مجلسه ومعي غيري، فقال لنا: إياكم والتنويه - يعني باسم القائم عليه السلام - وكنت أراه يريد غيري، فقال لي: يا أبا عبد الله إياكم والتنويه،