*: البحار: ج 51 ص 148 ب 6 ح 21 - عن النعماني، وفيه (مكثوا سبتا) [920 - (ما تنكرون أن يمد الله لصاحب هذا الامر في العمر كما مد لنوح عليه السلام في العمر)] * 920 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 259 - مرسلا عن أبي عبد الله عليه السلام: - *: منتخب الأنوار المضيئة: ص 188 ف 12 - وقال: فمن ذلك ما صح لي روايته عن أحمد بن محمد الأيادي يرفعه إلى أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، وفيه (ما ينكرون..
لصاحب الامر.. فإن لصاحب الزمان شبها من موسى ورجوعه من غيبته بشرخ الشباب).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 512 ب 12 ف 12 ح 341 وح 342 - عن غيبة الطوسي.
* * * [921 - (يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم، فقلت له: ما يصنع الناس في ذلك الزمان؟ قال: يتمسكون بالامر الذي هم عليه حتى يتبين لهم)] * 921 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 2 ص 350 ب 33 ح 44 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، عن أيوب بن نوح، عن محمد بن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن زرارة، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 474 ب 32 ف 5 ح 158 - عن كمال الدين.
*: البحار: ج 52 ص 149 ب 22 ح 75 - عن كمال الدين.
* * * [922 - (إن في صاحب هذا الامر شبها من يوسف عليه السلام، قال: قلت له:
كأنك تذكره حياته أو غيبته؟ قال فقال لي: وما ينكر من ذلك، هذه الأمة أشباه الخنازير إن إخوة يوسف عليه السلام كانوا أسباطا أولاد الأنبياء تاجروا يوسف، وبايعوه وخاطبوه وهم إخوته وهو أخوهم، فلم يعرفوه حتى قال: