من موسى بن عمران، وهو خفاء مولده وغيبته عن قومه، وفيه سنة من يوسف، قيل: كأنك تذكر خبره وغيبته. قال: وما ينكر هؤلاء أشباه الخنازير من ذلك. إن إخوته وهم أسباط لم يعرفوه حتى قال لهم: أنا يوسف، فما تنكرون أن يسير القائم في أسواقهم ويطأ بسطهم، وهم لا يعرفونه حتى يأذن الله أن يعرفهم نفسه).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 442 - 443 ب 32 ح 17 - عن الكافي إلى قوله (كما فعل بيوسف) وفيه (وخاطبهم وخاطبوه)، وقال (ورواه الصدوق في كتاب كمال الدين.. مثله).
وفي: ص 472 ب 32 ف 5 ح 148 - أوله، عن كمال الدين، وقال (ورواه في كتاب العلل بهذا السند مثله).
وفي: ص 576 ب 32 ف 51 ح 731 - كما في الكافي بتفاوت يسير، أوله عن علل الأشياء لمحمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم، وقال (وقال حدثني أبي عن جدي عن حنان بن سدير عن أبيه قال: قال أبو عبد الله عليه السلام).
*: البحار: ج 12 ص 283 ب 9 ح 61 - عن كمال الدين، وعلل الشرائع.
وفي: ج 51 ص 142 ب 6 ح 1 - عن كمال الدين، وعلل الشرائع.
وفي: ج 52 ص 154 ب 23 ح 9 - عن روايتي النعماني، وأشار إلى مثله عن دلائل الإمامة.
*: نور الثقلين: ج 2 ص 459 - 460 ح 177 - عن كمال الدين.
*: منتخب الأثر: ص 255 ف 2 ب 27 ح 4 - عن كمال الدين * * * [923 - (صاحب هذا الامر تعمى ولادته على (هذا) الخلق لئلا يكون لاحد في عنقه بيعة إذا خرج)] * 923 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 2 ص 479 ب 44 ح 1 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن أبي عمير، عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - وفي: ص 480 ح 5 - حدثنا عبد الواحد بن محمد العطار رضي الله عنه قال: حدثنا أبو عمرو الكشي، عن محمد بن مسعود قال: حدثنا جبرئيل بن أحمد قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير، عن سعيد بن غزوان، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال (صاحب هذا الامر تغيب ولادته عن هذا الخلق كيلا يكون لاحد في عنقه بيعة إذا خرج ويصلح الله عز وجل أمره في ليلة (واحدة)).