عليهما السلام) وفيه (يعني المهدي عليه السلام).
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 81 - 82 ف 6 - كما في رواية غيبة الطوسي الثانية بتفاوت يسير، وقال: ومما صح لي روايته عن الشيخ السعيد أبي عبد الله محمد المفيد رحمه الله يرفعه إلى المفضل بن عمر، وفيه (.. لا يبقى امرؤ من أصحابه).
*: برهان المتقي: ص 171 - 172 ب 12 ح 4 - عن عقد الدرر.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 499 ب 32 ف 12 ح 278 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 500 ح 280 - عن غيبة الطوسي.
*: البحار: ج 52 ص 152 - 153 ب 23 ح 5 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله عن النعماني.
*: منتخب الأثر: ص 251 - 252 ف 2 ب 26 ح 4 - عن النعماني.
* * * [914 - (ترى هذا الجبل، هذا جبل يدعى رضوى من جبال فارس أحبنا فنقله الله إلينا، أما إن فيه كل شجرة مطعم، ونعم أمان للخائف مرتين، أما إن لصاحب هذا الامر فيه غيبتين: واحدة قصيرة والأخرى طويلة)] * 914 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 103 - (وأخبرنا) ابن أبي جيد القمي، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن العباس بن معروف، عن عبد الله بن حمدويه بن البراء، عن ثابت، عن إسماعيل، عن عبد الاعلى مولى آل سام قال: خرجت مع أبي عبد الله عليه السلام فلما نزلنا الروحاء نظر إلى جبلها مطلا عليها فقال لي: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 500 ب 32 ف 12 ح 282 - عن غيبة الطوسي.
*: البحار: ج 52 ص 153 ب 23 ح 7 - عن غيبة الطوسي * * * [915 - (من أقر بجميع الأئمة وجحد المهدي كان كمن أقر بجميع الأنبياء وجحد محمدا صلى الله عليه وآله نبوته، فقيل له: يا ابن رسول الله، فمن المهدي من ولدك؟ قال: الخامس من ولد السابع، يغيب عنكم شخصه ولا يحل لكم تسميته)] *