عبد الحميد الحسيني رواه بطريقه عن أحمد بن محمد الأيادي يرفعه..) وعن جابر الجعفي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - وفيه (والله ليملكن أهل البيت رجل بعد موته..
ثم يخرج المنتصر إلى الدنيا وهو الحسين عليه السلام.. حتى يخرج السفاح وهو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام).
وفي ص 213 - 214 - عن النعماني.
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 202 ف 12 - كما في مختصر بصائر الدرجات، وقال (وبالطريق المذكور (ومما جاز لي روايته أيضا عن أحمد بن محمد الأيادي) يرفعه إلى جابر الجعفي قال:
سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - كما في العياشي، بتفاوت.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 337 ب 10 ح 61 - عن غيبة الطوسي، وقال (أقول: الظاهر أن قوله: ثلاثمائة سنة ظرف للموت، بمعنى أنه يملك بعد مضي موته ثلاثمائة سنة وليس بصريح في أنه يملك بعدها بغير فصل، بل إذا خرج بعد ذلك بألف سنة صدقت البعدية المذكورة، والحكمة في عدم ذكر الفاصلة لا تخفى، وقوله يزداد تسعا يحتمل أن يراد بها الزيادة في مدة موته، وأن يراد بها مدة ملكه لأنها زيادة على عمره الأول، ويحتمل أن يكون مجموع الثلاثمائة والتسعة مدة ملكه كما لا يخفى، وقوله بعد القائم يمكن أن يراد به بعد غيبته أو خروجه، ويمكن أن يقرء بعد بضم العين فعلا ماضيا، والقائم الثاني يحتمل المهدي المذكور أولا على بعض الوجوه، وقوله ثم يخرج المنتصر لا يلزم كونه بعد القائم بل يحتمل الحمل على أنه عطف على قوله ليملكن ولا يبعد أن يكون المراد بالمنتصر الحسين وبالسفاح أمير المؤمنين عليه السلام..).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 557 ف 33 ح 609 - بعضه، عن الاختصاص، وقال (أقول: قد مر ما يعارض هذا ظاهرا، ولعل ما نقص عن هذا يكون بعد استيلائه على الأرض كلها، ولا منافاة في إطلاقهما وقد مر أن كل سنة تكون بمقدار عشر سنين والله تعالى أعلم).
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 640 ب 43 - عن النعماني.
*: البرهان: ج 2 ص 465 ح 2 - عن النعماني.
*: البحار: ج 52 ص 298 ب 26 ح 61 - عن النعماني.
وفي ج 53 ص 100 ب 29 ح 121 - عن غيبة الطوسي.
وفي ص 100 - 101 ب 29 ح 122 - عن الاختصاص.
وفي ص 103 ب 29 ح 130 - عن مختصر بصائر الدرجات.
وفي ص 146 ب 30 ح 5 - عن العياشي.
ملاحظة: (لا حاجة إلى الاحتمالات التي ذكرها صاحب الايقاظ رحمه الله، فإن الخبر ظاهر في أن الحسين عليه السلام يرجع بعد موت المهدي عليه السلام بفترة، ويحكم عدد سنين أهل الكهف ثم يظهر بعده أمير المؤمنين عليه السلام).
* * *