عليه السلام نهرا يجري إلى الغريين، حتى ينزل الماء في النجف، ويعمل على فوهته القناطير والأرحاء. فكأني بالعجوز على رأسها مكتل فيه بر تأتي تلك الأرحاء فتطحنه بلا كرى)] * 838 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: - على ما في البحار عن كتاب السيد علي بن عبد الحميد.
*: الارشاد: ص 362 - وقال: وفي رواية عمرو بن شمر، عن أبي جعفر عليه السلام، قال ذكر المهدي فقال: - *: غيبة الطوسي: ص 280 - (أخبرنا أبو محمد المحمدي) عن محمد بن علي بن الفضل، عن أبيه عن محمد بن إبراهيم بن مالك، عن إبراهيم بن بنان الخثعمي، عن أحمد بن يحيى بن المعتمر، عن عمرو بن ثابت، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام - في حديث طويل - (قال): وفيه (يدخل المهدي الكوفة.. قد اضطربت بينها.. فيدخل.. ويخطب ولا يدري الناس.. - وهو قول رسول الله صلى الله عليه وآله (كأني بالحسني والحسيني وقد قاداها) فيسلمها إلى الحسيني فيبايعونه، فإذا كانت الجمعة الثانية قال الناس: يا ابن رسول الله الصلاة خلفك تضاهي الصلاة خلف رسول الله صلى الله عليه وآله، والمسجد لا يسعنا، فيقول: أنا مرتاد لكم فيخرج إلى الغري فيخط مسجدا له ألف باب يسع الناس، عليه أصيص، ويبعث فيحفر من خلف قبر الحسين عليه السلام لهم نهرا يجري إلى الغريين حتى ينبذ في النجف ويعمل على فوهته قناطر وأرحاء في السبيل وكأني بالعجوز وعلى رأسها مكتل فيه بر حتى تطحنه بكربلاء).
*: روضة الواعظين: ج 2 ص 263 - كما في الارشاد، مرسلا، وفيه (يجري إلى الغري).
*: إعلام الورى: ص 430 ب 4 ف 3 - كما في الارشاد، مرسلا، عن عمرو بن شمر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: - *: كشف الغمة: ج 3 ص 253 - عن الارشاد.
*: مستجاد الحلي: ص 554 - عن الارشاد، بتفاوت يسير.
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 264 ب 11 ف 14 - بعضه، مختصرا، عن غيبة الطوسي.
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 191 ف 12 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير وقال (وبالطريق المذكور (ما صح لي روايته عن أحمد بن محمد الأيادي يرفعه) عن أبي جعفر عليه السلام: - وفيه (.. فإذا دخلت الجمعة.. يجري إلى الغري.. بلا كراء).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 515 ب 32 ف 12 ح 364 - عن غيبة الطوسي، إلى قوله (فيبايعونه) وفي سنده (أحمد بن يحيى المعتمد بدل أحمد بن يحيى بن المعتمر).